الثلاثاء، 16 أبريل 2019

قصة عن ثلات زوجات خائنات


أولهم متزوجه وفي غياب زوجها في العمل أو بسفره أو خارج المنزل
وبوحدتها تراسل الشباب بالخاص أو بالتعليقات أو بالكروبات
بسبب إهمال زوجها لها وإعطائها إحترام والحب الكامل
وتتخذ المزح واقضاء وقتها وتسليه لأنها تشعر بالوحدة
ثانيا متزوجه وزوجها متوفي
بسبب المجتمع المعاق وعدم بحث أهلها عن زوج لها يسترها
ويكون كا السقف لها
اما تبحث عن أشياء لها من العياذ بالله حتى تساعد عيشتها
بهذا شي بدون سبب شرعي
ثالثا عازبه كان حاضرها تصوير جسدها أو ايدها وأشباه الرجال يشاهدون بما تنشره هي في مواقع التواصل
وتتغازل وتمزح بأشياء كأنما أخواها بالفيس وعندها أبسط شي كأنما لا يصير شي وغافله عن ربها وان الله لا يغفل ولا ينام
هل بسبب عدم إهمال أهلها وإعطائها الحريه الكامله
وتتخذ قرارات خاطئه ضد حكم الله وشرعه
بعدين من تتزوج تترك هاي الأشياء المواقع بماضيها وتبدي صفحه جديده مع زوجها وهو لا يعلم عنها بماضي أفعالها
#ولاكن_نأتي_الى_دور_الشاب
ثلاث رجال خائنين
أولهم عازب ويراسل البنات بأقضاء وقته وبشهوته بالدنيا من أجل بنات الناس وتلاعب على عواطفهن
ثانيا متزوج تارك زوجته بلا حب ورومانسيه
ويغازل بغريبه لا يعرفها فقط بالموقع ويتكلم معها بكلام معسول ويعطيها أجمل كلام بحلاوة الدنيا
ثالثا شاب أبو الوجهين مخفي نفسه ولا يظهرها
يأخذ صور ويهدد في بنات الناس ويريده بما تعطيه
ولاكن من تسأله عندك خوات يقول لك لا ماعندي
وهوه عنده أكثر من أخت ولاكن لا يخاف عليهم فقط وإنما يخاف على نفسه
وأن كنت تتلاعب بمشاعرهن
سيأتي الزمان ويدور على اختك أم زوجتك أو بنتك
ولا تقول لا يصير هذا شي
من طرق باب الناس سيأتي يوما ويطرق بابك
 كل هاي تدمير والمشاكل التي حصلت هي بسبب المواقع
ولاكن الله أعطانه العقل ونكدر نتحكم على أنفسنا
قبل لا نتحاسب بما فعلنا وتندمنا على ماضينا
ولاكن سنأتي إلى تدمير عائله كامله بسبب هاي المواقع
الذي فعلته لا يفعله غيرك
البنت انقتلت أو انضلمت أو شوهت سمعتها وبقت عازبه طول حياتها
من فعل هذا شي هل انته أما شيطان الذي يتلاعب بعقلك
إحذر ثم إحذر وأترك بما تستيطع حتى لا نتندم على أفعالنا.

الخيانة الزوجية في الاسلام,الخيانة الزوجية اسبابها,الخيانة الزوجية بالصور,اسباب الخيانة الزوجية في علم النفس,علاج الخيانة الزوجية في الاسلام,الخيانة الزوجية في مصر,انواع الخيانة الزوجية في الاسلام,الخيانة الزوجية في المغرب

0 التعليقات: